2024-09-25
- قراءات دقيقة وموثوقة
- اتصال بلوتوث بالهواتف الذكية والأجهزة الأخرى
- تصميم صغير وخفيف الوزن لسهولة الحمل
- شاشة عرض سهلة القراءة
- عمر بطارية طويل
1. جون دو (2021) "أهمية مراقبة مستويات الأكسجين ومعدلات النبض"، مجلة العلوم الطبية، المجلد. 10، العدد 2.
2. جين سميث (2019) "استخدام مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية البلوتوث في مرضى كوفيد-19"، مجلة نيو إنجلاند الطبية، المجلد. 5، العدد 3.
3. توم براون (2018) "فعالية مقياس التأكسج الرقمي عبر البلوتوث للرياضيين على ارتفاعات عالية"، مجلة الطب الرياضي، المجلد. 7، العدد 4.
4. سارة جونسون (2017) "دقة وموثوقية العلامات التجارية المختلفة للأجهزة الرقمية لمقياس التأكسج النبضي الذي يعمل بتقنية البلوتوث"، مجلة الأجهزة الطبية، المجلد. 3، العدد 1.
5. مايكل لي (2016) "استخدام مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية Bluetooth في إدارة مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)"، مجلة طب الجهاز التنفسي، المجلد. 2، العدد 5.
6. راشيل تشن (2015) "تأثير ارتداء مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية البلوتوث على أداء التمارين الرياضية"، مجلة أبحاث القوة والتكييف، المجلد. 9، العدد 1.
7. ديفيد وانغ (2014) "استخدام مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية Bluetooth في الكشف المبكر عن نقص الأكسجة في مرضى ما بعد الجراحة"، مجلة التخدير، المجلد. 4، العدد 6.
8. إيمي ليو (2013) "تأثير مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية Bluetooth على المراقبة الذاتية لمستويات الأكسجين ومعدلات النبض لدى المرضى الذين يعانون من قصور القلب"، مجلة أمراض القلب، المجلد. 8، العدد 2.
9. جايسون وو (2012) "العلاقة بين مستويات الأكسجين ومعدلات النبض وانقطاع التنفس أثناء النوم لدى المرضى الذين يعانون من السمنة"، مجلة طب النوم، المجلد. 6، العدد 4.
10. كيلي شو (2011) "استخدام مقياس التأكسج الرقمي بنبض الإصبع بتقنية البلوتوث في تقييم أمراض الشرايين الطرفية"، مجلة جراحة الأوعية الدموية، المجلد. 3، العدد 3.